كم اشتقت إليك يا قلم ...!
أشكوك رباه من ذلك البياض, ومن تلك الصفحة الفارغة, جدران معلقة تنتظر من يداي أن أخط بالقلم .... وأي قلم بيدي غير قلمي العاجز و لونه الأسود, أسود بالظاهر لا بالباطن, أسود للعين لا أسود المشاعر
فلا زلت أرى ألوان الأمل, ولا أزال متفائلا ً بعودتي للقلم
فالحقيقة تحتاج لمن يمتلكها, ولا زلت أبحث عنها...
سأعود بإذن من خلق القلم
سأعود ....
No comments:
Post a Comment